أكد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى اهتمام وزارته بكل ما يدعم ويعزز بناء منظومة تقنية تخدم الطالب والمعلم وأولياء الأمور، مشيرا إلى أن من أوليات الوزارة صناعة تعليم تقني قادر على تجويد أدواته ومخرجاته، وتوظيفها لصالح أبناء وبنات المملكة.
جاء ذلك عقب توقيع مذكرة تعاون مع وزير الاتصالات الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة أمس (الإثنين) بالرياض لتنفيذ إستراتيجية بناء القدرات الرقمية، وصناعة التكنولوجيا والتي تهدف لتوحيد الجهود في ما يختص بتنمية رأس المال البشري ودفع عملية التنمية. وأضاف العيسى أن الاتفاقية كفيلة بأن تحقق أهدافها في حال تبني المشاريع الرقمية كثقافة.
من جانبه، أوضح وزير الاتصالات أن الشراكة مع التعليم تأتي ضمن إطار خطة تهدف إلى بناء بيئة رقمية تستقطب وتحتضن وتنمي العقول والمهارات في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات لتحقيق التحول الرقمي دفعاً لعملية التنمية والتطوير في السعودية، مبيناً أهمية الاستثمار في القدرات والكوادر الوطنية والذي يعد من أهم ركائز وممكنات النجاح لضمان استمرار التنمية والريادة. وأكد السواحة أن وزارة التعليم هي الشريك الأمثل في هذا المجال وتنص مذكرة التفاهم على بناء القدرات الرقمية، وصناعة التكنولوجيا وتوحيد الجهود في ما يختص بتنمية رأس المال البشري ودفع عملية التنمية والتطوير في السعودية والتعاون في عدة مسارات شملت تطوير المناهج والمسارات التعليمية بما يتوافق واحتياجات المستقبل الرقمية، وتطوير مهارات المعلمين والمعلمات، وتدريب الطلاب والطالبات في المدارس والجامعات على المهارات الرقمية اللازمة لسوق العمل، خصوصا في ما يتعلق بتقنيات المستقبل، وتنظيم الفعاليات والمسابقات، وتحفيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في القطاع التعليمي، وتبادل المعلومات والبيانات والإحصاءات والدراسات بين الوزارتين.
جاء ذلك عقب توقيع مذكرة تعاون مع وزير الاتصالات الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة أمس (الإثنين) بالرياض لتنفيذ إستراتيجية بناء القدرات الرقمية، وصناعة التكنولوجيا والتي تهدف لتوحيد الجهود في ما يختص بتنمية رأس المال البشري ودفع عملية التنمية. وأضاف العيسى أن الاتفاقية كفيلة بأن تحقق أهدافها في حال تبني المشاريع الرقمية كثقافة.
من جانبه، أوضح وزير الاتصالات أن الشراكة مع التعليم تأتي ضمن إطار خطة تهدف إلى بناء بيئة رقمية تستقطب وتحتضن وتنمي العقول والمهارات في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات لتحقيق التحول الرقمي دفعاً لعملية التنمية والتطوير في السعودية، مبيناً أهمية الاستثمار في القدرات والكوادر الوطنية والذي يعد من أهم ركائز وممكنات النجاح لضمان استمرار التنمية والريادة. وأكد السواحة أن وزارة التعليم هي الشريك الأمثل في هذا المجال وتنص مذكرة التفاهم على بناء القدرات الرقمية، وصناعة التكنولوجيا وتوحيد الجهود في ما يختص بتنمية رأس المال البشري ودفع عملية التنمية والتطوير في السعودية والتعاون في عدة مسارات شملت تطوير المناهج والمسارات التعليمية بما يتوافق واحتياجات المستقبل الرقمية، وتطوير مهارات المعلمين والمعلمات، وتدريب الطلاب والطالبات في المدارس والجامعات على المهارات الرقمية اللازمة لسوق العمل، خصوصا في ما يتعلق بتقنيات المستقبل، وتنظيم الفعاليات والمسابقات، وتحفيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في القطاع التعليمي، وتبادل المعلومات والبيانات والإحصاءات والدراسات بين الوزارتين.